هذه الأيام هناك موضة جديدة في الوطن المحتل يتابع شؤون نشرها مجموعة من «الفتحاويون الجدد» حيث التسمية هذه هي أفضل ما يمكن توصيفهم به على اعتبار أن الجنرال دايتون نجح في صناعة« الفلسطيني الجديد» كما قال، فلم تنتهي صناعته في الأجهزة الأمنية التي أفرغها من العقيدة الوطنية ثم القيادات الوطنية ثم الإرث الوطني، بل يبدو أنه نجح في صناعته تلك في حركة تحرر وطني سابقا حوّلها إلى حركة تعثّر وطني غير مسبوق.
الموقع الرسمي لتيار المقاومة والتحرير -RLS - فلسطين المحتلة
تصدر عن المفوضية السياسية والاعلامية للتيار
القدس المحتلة
فلسطين
Official Site for RLS - Occupied Palestine
Issued by the Political and Media commission of RLS
Jerusalem
Palestine
أحدث المقالات
-
كتب رئيس تحرير الموقف: «الفتحاويون الجدد» وموضة الاستفزاز....
25 تموز (يوليو) 2021 -
بيان: الأسرى أمانة فلا تخونوها وأنتم تعلمون......
25 تموز (يوليو) 2021ها هو العدو الاسرائيلي يستفرد مجددا بأبطال الحركة الأسيرة، ويبطش بأسرى الحرية والكرامة في باستيلاته المجرمة، ويقتحم أقسام السجون عبر وحداته الخاصة المدججة بالأسلحة، كما حدث وما أقدمت عليه وحدة “اليماز و درور” الإسرائيلية من قمع واعتداء صباح اليوم بحق أسرى معتقل “عوفر”، لقد اقتحمت قوات العدو قسم (21) واعتدت على الأسرى القابعين فيه وحطمت مقتنياتهم، وقامت بنقلهم إلى قسم (18)، علما أن عملية الاقتحام تمت بدون أي مبرر يستدعي لذلك ، وأن وحدات القمع تعمدت خلال حملة التفتيشات التي نفذتها استفزاز الأسرى بشكل مقصود، حيث عبثت بمقتنياتهم وقلبتها رأساً على عقب.
-
المفوضية السياسية والاعلامية لتيار المقاومة والتحرير: اغتيال نزار بنات قرار لتنفيس الاجماع حول المقاومة
1 تموز (يوليو) 2021ويرى التيار أن الطريقة الوحيدة لابطال مفاعيل تكتيكات الوكيل الأمني الصهيوني في الضفة المحتلة هو التركيز على اعادة الحراك الأنشط في الانتفاضة الشعبية التي ما زالت متواصلة في بيتا والارباك الليلي كما في بالونات ومواجهات القطاع، وضرب الاستيطان والمستوطنين، في ذات الوقت يدعو التيار إلى إعادة إطلاق «جمع الغضب» من الأقصى والمساجد الفلسطينية كافة، وتوجيه المسيرات نحو نقاط الاشتباك في ذات الوقت الذي يتم فيه المطالبة بحق الشعب الفلسطيني في دم الشهيد نزار بنات من زبانية الوكيل الأمني الاسرائيلي ومنه شخصيا لأنه صاحب القرار في عملية الاغتيال القذرة، اضافة إلى أفراغ سجون هذا المجرم من الأبطال والمقاومين الذين تسلّطت عليهم هذه الطغمة المارقة وطنياً وإنسانياً.
-
بيان :لن تسكت جريمة اغتيال الشهيد نزار الكلمة الحرة
24 حزيران (يونيو) 2021أقدمت سلطة الوكيل الأمني الصهيوني هذا الصباح 24 حزيران 2021 على اغتيال بشع ومجرم لإسكات صوت الكلمة السياسية الحرة لأحد أخوتكم ورفاقكم في فلسطين المحتلة الشهيد نزار بنات عجوري، وهي جريمة سياسية فاقعة واضحة المعالم والظروف والبنية أمام كل أبناء شعبنا وكل أحرار العالم.
-
اعلان
9 حزيران (يونيو) 2021نود الافادة ان مواقع التيار الاعلامية ( الانتفاضة - الموقف- المعركة) ستكون تحت الصيانة خلال هذه الفترة باستثناء الموقع الرسمي الذي انتهت عملية الصيانة عليه شاكرين تفهمكم...